سأروي لكم حكاية عام . كان يما كان في سالف الازمان والايام . كان هناك اثني عشرَ شهراً وهبها الله للانام . ليعشوا بأمنٍ وسلام . لهم ما يشاؤون بشرط ان لا يتجاوزوا على الاحكام. وان يجعلوا العقل قائداً فيأمنوا من الآلآم . ولكن فجأةً جاء من زرع الاوهام بجلباب
المرأة الناجحة هي ربة المنزل الناجحة وبقدر حکمتها في تدبير شؤون المنزل یکون نجاحها، ونجاح المرأة في تدبيرها المنزلي يلقي بانعكاساته على الاسرة كلها حيث ان من عوامل الطمأنينة والراحة والسكن في الأسرة هو نظافة المنزل وترتيبه، والتدبير المنزلي يلقي أيضا بانعكاساته على موقع المرأة الاجتماعي، فربة البيت القديرة تحظى