المحرر

{لنكن في الصف الذي فيه علي بن أبي طالب (عليه السلام)}

04/30/2019المحرر الاخبار والنشاطات

مجمع المبلغات الرساليات فرع الكاظمية المقدسة يقيم محفله السنوي بولادة الامام علي (ع) .

صرح مجمع المبلغات الرساليات فرع الكاظمية وبالتعاون مع جامعة الزهراء (عليها السلام ) ومؤسسة سبل السلام الخيرية عن اقامة المحفل السنوي في حسينية الحاجة مكية الجواهري في الكاظمية المقدسة وذلك يوم الأربعاء المصادف ١٣ من شهر رجب وهو يوم ولادة امام المتقين علي بن أبي طالب (عليه السلام) .

مشيرا الى اهم فقرات البرنامج المميزة للمحفل :
ركن البراعم (المرسم الحسيني)

ركن خاص للبراعم وكان لهم حضوراً مميزاً في هذا المحفل البهيج .

المسابقة المعلوماتية

كانت هناك روح المنافسة الطيبة بين طالبات ومبلغات المجمع والجامعة مع الجمهور، إذ تم تشكيل فريقين للمسابقة وانتهت بفوز الطالبات .

تعلم وتبسم

معالجة مسائل فقهية واجتماعية بصورة مسلية عن طريق التمثيلية .

مسرح تمثيلي يبين ظاهرة الإدمان على الأجهزة الإلكترونية ونتائجه السلبية .

من الميلاد١٣رجب.. إلى المعراج ١٥

شعبان، فقرة مراقبة النفس تزامناً مع عيد ابوة علي (عليه السلام) لنقدم إلى أب زماننا (عجل الله فرجه) ما يمكنّي من تعجيل لظهوره المبارك خلال منشور قد تم توزيعه للحضور .

نسأل الله القبول و من خالص الأعمال

مواكب الوعي والإصلاح

04/29/2019المحرر الزيارات الميدانية

صرح مجمع المبلغات الرساليات -فرع الرصافة بمشاركته في مواكب الوعي والاصلاح في سامراء المقدسة و التي بلغ عددها سبعة مواكب في ذكرى شهادة الإمام علي الهادي (ع)

ميينا انه قدم عدة فقرات منها :-

*فقرة الاستفتاءات الشرعية

*فقرة اعرض صلاتك وخذ هدية

*فقرة اقرأ عشر دقائق وخذ هدية

* مرسم الفتيات الصغيرات السامرائيات الذي عبرنَ من خلال لوحاتهن البسيطة عن الوحدة الوطنية من خلال رسم قبة الامامين العسكريين (ع) مع العلم العراقي كما وعرضنَ على مبلغات الرصافة قرائتهنَ لسور القران الكريم القصيرة

اضافة الى التبليغ داخل حرم الامامين العسكريين (ع) من خلال محاضرات الارشاد للزائرات

قانون العنف الأسري بين التجريم والتهديم

04/29/2019المحرر الاخبار والنشاطات

العنف الأسري جريمةٌ لا تقبلها كلُّ المجتمعات لأنَّ الأسرة هي قِوام المجتمع ولو تخلّل الأسرة أيُّ عنفٍ فهوحتماً سيؤثر في المجتمع ولهذا فتجريم العنف الأسري أمرٌ مفروغٌ منه في قانون الأنسانية بل وكلّ الشرائع السماوية التي طالما دافعت عن الأسرة لإنها قِوام المجتمع
ولكن عندما تتعالى اصوات البعض لتطالب بتفعيلِ قانوناً وضعيّاً فيه من الثغرات ما يكفي لتهديم المجتمع
علينا أن نتقّصى الحقيقة ونبحث عن حقيقة تلك الأصوات المرتفعة.
تُرى
هل الهدف هو تجريم العنف الأسري أم إنَّه شعارٌ ظاهره تجريم ويحمل في خباياه معاول تهديم الأسرة ؟
فقبل أن نتعاطف مع هذه الأصوات لنقرأ افكارهم أولاً ونطّلع عليها لنكتشف الحقيقة
فالأمر المهم الذي تتبناه هذه الأصوات هو أمرٌ في غاية الخطورة ألا وهو التساوي بين الرجل والمرأة في كلِّ شيء وهذا ما لا يقبله أيُّ عقلٍ سوي
لأننا إمام كائنين مختلفين من حيث البنية الجسدية والعقلية وهذا أمرٌ أثبته علماء النفس لا فقط الشريعة وإن كانا في الحقيقة الأنسانية لا فرق بينهما وبناءً على هذا الأختلاف لا يمكن أن نساوي بينهما في كلِّ شيء لأن التساوي معناه التطابق وإمكان تبادل الأدوار وهذا ما لا يمكن تحقيقه على أرض الواقع ولهذا فحقيقة التجريم للعنف الأسري الذي تتبناه هذه الأصوات هو التعامل بالمثل لتتحقق المساواة التي يريدونها وبذلك تسهل عملية تهديم الأسرة
فلكلِّ أسرة رب وهو الرجل الذي يمثّل الاب او الزوج او الأخ فعندما يكون للربِ ند وهو النصف الثاني من المجتمع تنازعه في كلِّ شيء حتماً سنجد الرجل ينتفض مما يؤدي للعنف الأسري الذي أجبرته المناداة بالمساواة عليه
بل إنّ قانون العنف الأسري يجعل الأولاد نداً لأبائهم بحجة ممارسة العنف
مما قد يؤدي للعقوق الذي هو من الكبائر
ولا ننكر بإنَّ هناك عنف أسري من الجهلة لكثير من النساء المسكينات والأولاد ولكن هذا لا يعني أن نعالج الخطأ بخطأ أفضع
بقدر ما يجب علينا أن نبحث عن علاج لما تعانيه الأسرة
وخيرٌ من العلاج هو الوقاية
الذي يكون بالأختيار الصحيح للزوج والتربية الصحيحة
ومن هنا لابد أن نفهم إنّ هناك أجندات خارجية وأفكار لمنحرفين فكرياً همّهم الوحيد تهديم المجتمع وحيث إنّه لا سبيل لتهديم المجتمع الّا من خلال حمل
الشعارات المزيفه كالحرية والمساوة لتوهم النساء بإنّهنَ مقيدات ولابد من فك تلك القيود وتوهم الأولاد بإن حريتهم في التحرر من قيود الآباء
وتجعلهم في غفلة عن حقيقة معاولهم الهدّامة
لتبدأ عملية غسل الدماغ وغرس الافكار التي من شأنها هدم الكثير من الاخلاقيات بل حتى هدم العادات الحسنة التي تربت عليها كثير من المجتمعات
بحجج واهية لا واقع لها حتى عند من يتبناها
فهؤلاء لم يكفهم ما تم تهديمه خارج حدود الأسرة من تعرّي وأنحلال أخلاقي فجاءوا للأسرة نفسها ليجعلوها تفقد أهم أسس الوحدة والتعاون الأسري
ولو كان همّهم بناء المجتمع والحفاظ على الاسرة وحمايتها فبدل هذا القانون لوضعوا للأسرة برامج تخدمها
فليت أصواتهم تتعالى لعمل مؤسسات شبابية تحمي الشباب من الأنحراف وتعمل على أخضاعهم لدورات تثقيفية قبل الزواج او قبل الدخول للجامعات او قبل العمل في دوائر الدولة حتى نحمي المجتمع من عاصفة الأنحرافات
ولكن للأسف يوماً بعد يوم نجد الكثير يغرق في متاهات الفكر المنحرف حتى وصل المرض للأسرة
ومن هنا كان لابد لنا من وقفة ندافع بها عن أهم لبنة في المجتمع ألا وهي الأسرة لنحميها من الهدم
ونحن مع كل مَن يجرّم العنف الأسري لكن ضد تهديم الأسرة والتجريم لا يكون بقانون يتبنى التهديم للأسرة
فالحذر كلّ الحذر من تلك الأصوات التي تحرّكها أجندات خارجية وافكار مسمومة ومنحرفة
لأنّ همّهم الوحيد هو التهديم وليس التجريم

✏بقلم / وجدان الشوهاني

تكريم الكوادر التربوية

04/29/2019المحرر الاخبار والنشاطات

صرح مجمع المبلغات الرساليات فرع البصرة بالتعاون مع جمعية الإحسان للرعاية الخيرية أحدى المؤسسات التابعة لمكتب مرجعية الشيخ محمد اليعقوبي
( دام ظله ) في البصرة عن تكريم الكوادر التربوية لمدرسة نور الحق الأبتدائية للبنات في منطقة المطيحة ، مؤكدا ان هذا التكريم جاء تفعيلا لبيان سماحة المرجع اليعقوبي (دام ظله )بضرورة تكريم الكوادر التربوية لدورهم في بناء جيل واعي ومتعلم وعرفانا بالجميل للجهود التي يبذلونها .
وتمثل برنامج الحفل :
1- حضور ممثل مكتب المرجعية في البصرة الشيخ أباذر العيداني ومنسق مجمع المبلغات الرساليات فرع البصرة والقى كلمة بالمناسبة .
2- كلمة لمديرة مجمع المبلغات
حيث ابتدأت بحديث رسول صلى الله عليه واله وسلم ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) ايتها المربيات الفاضلات ان لكم مكانة سامية وفضل كبير على المجتمع بماتسدونه من دزر كبير في تربية ابناءنا فانتم تحملون رسالة عظيمة ينبغي ان تفتخروا بكونكم معلمين يروى عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه قال (انما بعثت معلما ) فهذا اعلى افتخار ان يعتبر الرسول صلى الله عليه واله وسلم نفسه معلما ان جودة التعليم من اسرار نهضة الامم وتقدمها فالمعلم صانع للاجيال وباني للعقول ومربي للنشئ لكن لابد ان نهتم قبل بناء العقول بزرع الاخلاق

فعندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان، بنوا سور الصين العظيم واعتقدوا بأنه لا يوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه، ولكن خلال المائة سنة الأولى بعد بناء السور تعرضت الصين للغزو ثلاث مرات ! وفي كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية في حاجة إلى اختراق السور أو تسلقه ..! بل كانوا في كل مرة يدفعون للحارس الرشوة ثم يدخلون عبر الباب.

لقد انشغل الصينيون ببناء السور ونسوا بناء الحارس .. ! فبناء الإنسان .. يأتي قبل بناء كل شيء ، وهذا ما يحتاجه طلابنا اليوم .. يقول أحد المستشرقين: إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث هي:

1/اهدم الأسرة
2/اهدم التعليم.
3/ إسقاط القدوات والمرجعيات.

لكي تهدم اﻷسرة : عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها ب”ربة بيت
ولكي تهدم التعليم: عليك ب(المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.

ولكي تسقط القدوات عليك ب (العلماء) اطعن فيهم ، شكك فيهم، قلل من شأنهم، حتى لا يسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.

فإذا اختفت (اﻷم الواعية) واختفى (المعلم المخلص) وسقطت (القدوة والمرجعية) فمن يربي الاجيال على القيم؟؟؟
فلابد ان يستشعر المعلم ان الطلاب امانة بين يديه سيُسأل عنهم امام الله تعالى وثمة نقطة مهمة لابد ان يعلم المعلم ان دوره ليس التعليم فقط بل لابد من ان يعطي منهج التفكير مع تعليم السلوك والاخلاق فمجتمعنا له مثله العليا وافكاره السامية وكل الناس معرضين للتغيير والتبديل الذي يحصل بالتربية وهذا يرجع بالدرجة الأولى إلى عناصره الاصلية ومنها المعلم

مشيراً الى توزيع شهادات شكر وتقدير من قبل مدير الجمعية فضلا عن توزيع هدايا للطالبات وحجابات وكذلك قام مجمع المبلغات الرساليات بتقديم كتب قيمة للمشاركين في الحفل.

موضحا أن مكان النشاط كان في منطقة المطيحة في مدرسة نور ألحق الابتدائية للبنات و بحضور اكثر من ٣٠٠ طالبة مع الكادر التدريسي والاداري

نسأل الله القبول والرضا

زهرات في سن التكليف

04/29/2019المحرر الاخبار والنشاطات

صرح مجمع المبلغات الرساليات في العراق / فرع شعلة الصدرين بأحتفاله في ذكرى ولادة الزهراء ( عليها السلام ) بتتويج فتيات في سن التكليف في مدرسة الأفلاذ الأبتدائية وتضمن الحفل الفقرات التالية :

1- ابتدأ الحفل ببرنامج مميز من قبل إدارة المدرسة بعد رفع العلم العراقي الحبيب وإلقاء النشيد الوطني ومن ثم كلمة لمديرة المدرسة وبعض الفعاليات والأهازيج لمعلمات وطالبات المدرسة.

2- كلمة عن الحجاب ألقتها إحدى المبلغات

3- فعالية لفتيات سن التكليف مع بعض القصائد الحاثة على الحجاب

4- تتويج الفتيات بالحجاب مع بعض الحلوى

5- تكريم بعض الطالبات المرتديات للعباءة الزينبية من قبل الأدارة

6- تكريم بعض الطلبة المتفوقين من قبل معلمتهم

7- توزيع الهدايا لمديرة المدرسة مع كتاب شكر وتقدير وتقديم الورود للمعلمات

8- ختم الحفل بحمد الله وشكره

مبينا أن العدد أكثر من (150) طالبة وما يقارب (19) معلمة .