شاركت فروع مجمع المبلغات الرساليات في العراق بمراسيم الزيارة الفاطمية الكبرى وتشييعها في النجف الأشرف يوم الثالث من شهر جمادى الاخر . هذا واعلنت الفروع عن مشاركة اغلب المبلغات في هذه المناسبة حيث كان لهم دور تبليغي فاعل في احياء هذه المراسيم العزائية مبينة “ان البرامج التبليغية كانت متنوعة ومتعددة
يتيمة الأم ، صغيرة عندما فارقت امّها ،عاشت في رعاية ابيها ، الذي استهزأ به البعض وآذوه حتى إنّهم كانوا يلقون بالقاذورات عليه فكانت على صغر سنّها تأتي لتزيل كل ما كان يُرمى وتتحنّن عليه وكأنها أمّه وليست ابنته . فاليتم من جانب قد عصف بها وأذى القوم من الجانب
اكتب إليك …. ليست مجرد أحرف ننطقها بل أعتقاد أمي و أحساسها ونحن من نترجم هذا الأحساس العظيم ….. ♦️ساعدك الله يا أبي ما أن يعود من العمل حتى يتهافت كل افراد العائلة ليقولوا له (ساعدك الله يا ابي ) فكنت اتسائل لمَ يجب علينا ان نقولها لأبي عند عودته
نظم مجمع المبلغات الرساليات في البصرة حفلاً لتكليف الطالبات اللاتي بلغن سن التكليف الشرعي في مدرسة ام الرضا الابتدائية منطقة الجمعية. جاء ذلك تيمناً بولادة سيدة العفاف زينب بنت علي بن ابي طالب عليهم السلام وكذلك انطلاقاً من مبادرة يوم العفاف حيث كان هذا الاحتفال كخطوة لتشجيع الفتيات والامهات عن
أقام مجمع المبلغات الرساليات فرع قلعة سكر ندوته بمناسبة يوم العفاف العالمي أقام مجمع المبلغات الرساليات في قلعة سكر وبالتعاون مع جامعة الزهراء عليها السلام للعلوم والتبليغ ندوة تثقيفية بمناسبة يوم العفاف العالمي وولادة السيدة زينب عليها السلام وقد تضمنت الندوة تلاوة عطرة تلتها المبلغة إسراء مهدي ثم قدمت الأخت
تتحدد قيمة الإنسان ومكانته حسب مايتمتع به من مواهب وكفاءات فكل شخص اودع الله فيه مزايا وخصائص يتميز بها عن غيره واذا ظهرت عليه زادته رفعةً ومقاما… وقد تكاملت نواحي العظمة في شخصية السيدة زينب عليها السلام فتجسدت فيها معالي الصفات ومكارم الاخلاق التي جعلتها قدوة واسوة للجميع وذلك سر
تحت شعار (العفّة رأس كل خير) احتفى مجمع المبلغات الرساليات فرع كربلاء المقدسة بمناسبة ولادة سيدة العفاف عقيلة الهاشميين زينب الحوراء (عليها السلام) والذي أُطلق على هذا اليوم بيوم العفاف العالمي . وذكر مصدر عن فعاليات المهرجان والذي كانت احد فقراته وقفة لقراءة الفاتحة لروح شهداء العراق الابرار وما تيسر
… أن افضل خصال الأنسان الأخلاقية هي عفته عن المحارم ذكراً كان أو أنثى ولذا كان لزاماً على النفوس التي تتمنى الجنّة أن تتحلى بالعفة من خلال الأستقامة على طاعة الله ومخالفة الهوى والابتعاد عن الفحشاء والمنكر ولذلك نجد أن الشريعة حثّت على التخلق بالعفة بل أمرت به ولم يختص