قال رسول الله صلى الله عليه واله واصفا علي عليه السلام :(شبهت لينه بلين لوط ، وخَلقه بِخُلق يحيى ، وزُهده بزهد أيوب ، وسخاءه بسخاء إبراهيم ، وبهجته ببهجــــة سليمان بن داود ، وقُوَّته بقوة داود …)). كان امير المومنين عليه السلام يتصف بكل صفات الانبياء الخلقية والعقلية، ويتميز
ماذا اخط بقلمي والحروف تقف صامتة حزينة فقدت روح المعاني والإلهام لفقد سيد البلغاء والمتكلمين امير الكلام علي أذهلني موقف الحروف فهرعت الى استماع المحاضرات لعلي ازداد حرفاً في صفحة من حياة الولي السلطان والقائد والعلم الزاخر باب مدينة العلم . ومن اروع وارقى ماسمعت محاضرة لإحد العلماء الإعلام ،
اللهم بارك لي في الموت … جملة أكثر من قولها الإمام علي ابن ابي طالب عليهما السلام في هذه الليالي والأيام. الموت سنة الحياة المتجددة من لدن حكيم خبير، … في نظرة من الثقلين…… قال عز من قائل{ الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور} سورة
…………….. شهادةٌ مغايرة لكلِّ ما ألفناه، فمع كثرةِ المعاركِ التي شارك بها الإمام علي (عليه السلام)، إلّا إنّ مشيئة الله تعالى اقتضتْ أنْ يسقط بمعركةٍ، الكلُّ يخوضها، لكننا نغفل عنها، تلك هي معركة الصلاة، وأما الأرض فهي مسجد الكوفة وما أدراك ما مسجد الكوفة؟! ولكنّ الله تعالى أرادَ أنْ يرشدنا
يروى انه لما فرغوا من دفن الإمام ع قام صعصة بن صوحان يؤبن الإمام بهذه الكلمات ،فوقف على القبر ووضع إحدى يديه على فؤاده والأخرى قد أخذ بها التراب وضرب به رأسه ثم قال : بأبي أنت وأمي يا أمير المؤمنين هنيئا لك يا أبا الحسن فلقد طاب مولدك، وقوي
بسم الله الرحمن الرحيم   (( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ*  لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ )) القدر (( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ ۚ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ