سأروي لكم حكاية عام . كان يما كان في سالف الازمان والايام . كان هناك اثني عشرَ شهراً وهبها الله للانام . ليعشوا بأمنٍ وسلام
لم تكن سيدتنا أم المؤمنين خديجة الكبرى (عليها السلام) امرأة كسائر النساء، بل كانت العناية الإلهية تعدها وتهيئها للقيام بذلك الدور الكبير في الوقوف إلى
امرأة تاجرة ذات مال وشرف كانت محبة للكمال لسان حالها يقول جئتك ربي لانك تريدني لا لاني اريدك لان في ارادتي نوعا من الانانيه وفي
بسم الله الرحمن الرحيم (( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ* لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ
((قلنا لاتخف إنك أنت الأعلى )) إنّ تتبع مسلسل القادة الرساليين يثبت إنه لا مجال للخوف في قلوبهم لذا روّوا بدمائهم شجرة الحرية. فأيها الفضلاء